التسويق العصبي neuromarketing -->

Rechercher dans ce blog

محفوضة. Fourni par Blogger.

أستاذ مادة الإجتماعيات

خدعة الثقة في النفس

 في 1995 ماك آرثر ويلر دار عملية صطو لجوج البنوك بدون ميخبي الوجه ديالو و بدون خوف و بكل ثقة في النفس سرق البنوك و خرج و هو كيشوف في ك...

إعلان أدسنس

آخر المواضيع

breaking/مقالات/9

mercredi 27 juillet 2022

 مطار سخيبول أمستردام (AMS) خامس أكثر المطارات ازدحاماً في أوروبا، مطار سخيبول كان كيعرف مشكل في المراحيض بحيث ان الناس لي كانوا يدخلو المرحاض كانو كيسهاو كيتبولو خارج l 'urinoir و هدشي دار ليهم مشكل في المراحيض بسباب البول لي ولا في الأرض ولي عطا رائحة الكريهة و منظر مقزز 

 هنا غدي يديروا ليهم واحد الحيلة لي هي رسم ذبابة في مكان التبول ناس تيقات وبدا التصويب على الذبابة و محاولة قتلها عن طريق التبول عليها .  

   هاذ الحيلة عطات نتائج مذهلة بحيث نقصت الرائحة الكريهة و الناس ولات كتبول داخل l'urinoir 

 كيفاش استاطعو الخبراء معرفة طريقة تفكير الدماغ البشري و سيطرة عليه .   

 هنا غدي نتكلمو على واحد العلم حديث وهو علم الأعصاب Neurology و لي متخصص في كيفية عمل الدماغ البشري و علاقة كل عصب مع الآخر .

 خاصك تعرف ان معضم رواد الأعمال و الشركات ولاو كيعتامدو على علم الأعصاب في نجاح شركاتهم و اعلاناتهم عن طريق ما يسمى بالتسويق العصبي Neuromarketing العالمان باتريك و مورين في كتاب نيوروماركوتين و لي قسمو العقل البشري لثلاث أقسام العقل القديم old brain و العقل الوسط middle brain و العقل الجديد new brain مهم عقل على هاد العقل القديم old brain حيث هو المسؤول عن اتخاد القرار . 

   شنو كيعني التسويق العصبي neuromarketing ؟ في حياتنا اليومية كنتعرضو لمجموعة من الرسائل و الاعلانات تقدر تشوفها كل نهار أو كل دقيقة سواءا في الشارع او تلفازة أو على سوشل ميديا سواءا كانت صور أو فيديوهات. خاصك تعرف ان هاذ الاعلانات تمت دراستهم عن طريق علم التسويق العصبي لي لجأت ليها بعض الشركات لفهم طريقة عمل دماغ المستهللك في شراء المنتجات 

 علم التسويق العصبي neuromarketing هو علم كيعتامد على مخاطبة الخلايا العصبية للمستهلك و معرفة أفكارو وتاثير على قراراتو في شراء منتوج معين وهدشي ولا كيتم عن طريق تجارب سريرية على بعض الاشخاص بحيث كيعرضو عليه شي اعلانات و صور مع تغيير ألوان المنتج و تصيمم ديالو ويشوفو ردة فعلو ( عينيه. تعابير الوجه . درجة الحرارة . تحفيز مناطق معينة في دماغ المسؤولة عن اتخاد قرار ) تجاه هاذ الاعلانات وهدشي عن طريق ما يسمى بالرنين المغناطيسي الوظيفي fmri و أجهزة المخطط الكهربائي لدماغ EEG 

  هاد دراسات كتقام بفلوس صحيحة و كيديروها غير الشركات الكبرى بحال ابل و كوكا و ماكدو .... وغيرهم 

  

   مجموعة دراسات التسويق العصبي توصلت أن هناك خمس عوامل تؤثر على المستهلك لشراء منتوح معين 

   أولهم التقليد : في دراسة دراها Giacomo rezolati دار تجربة على واحد النوع من القردة وعند تناول القرد البندق لي كيعجبو كتحفز منطقة في دماغ و لاحظ أيضا ان القرد ملي كيشوف قرد آخر كياكل شي حاجة كتحفز نفس المنطقة و هاد المنطقة لي تسمات بمرآة الخلايا العصبية نعطيك مثال متداول حاليا علاش في معظم الاعلانات كيجيبو ليك شخصيات مشهورة باش تقلد ديك الشخصية وتشري المنتوج 

   ثانيا: الرسائل اللاشعورية: لي كتعتمدهم أكثر الشركات مثلا ملي كدخل لشي متجر كتلقا صور أشخاص مبتسمة رائحة معينة كتحفزك على الماكلة او موسيقى هادئة 

   ملي دخل لشي متجر اولا مطعم غدي تكتاشف هاد الرسائل اللاشعورية. 

   ثالثا الخوف : الا حطيت ليك جوج تلفونات آيفون و سامسونغ وقلت ليك ختار وبقيت كنقنعك ان سامسونغ فيه بزاف المميزات و كاميرا 4k و جيگات أكيد غدي تختار التليفون لي كتحس بيه مؤمن وهادي هي الخاصية لي عتامدت عليها شركة أبل باش تسوق المنتوج ديالها 

   رابعا الانتماء : لي كتستعلمها شركة ابل بحيث ملي كتعرض متتجات ديالها كتعرضها بثمن خيالي باش الا فكرتي تشريها كتحس انك كتنتمي الطبقة الراقية و الغنية. وممكن يكون ترويج قضية الانتماء أيضا عن طريق وجود أعداء الشركة مثلا سامسونغ و هاد القضية دارتها حتى كولا و بيبسي عن طريق الاستهزاء من بعضهم . 

   أخيرا علم الأعصاب هو علم معقد جدا حاولت ما أمكن نلخص ليكم باش نقربكم من بعض الخدع لي كتعتمدها الشركات في التأثير على العقول وكدفعو يستهلك منتجات بدون شعور واخا أنا أنتقد هاد الدرسات لأنها كتخلي الانسان يختار أشياء هو في غنا عنها . 

Enregistrer un commentaire